صور معتقلين وشعار « إلى متى هذه الديكتاتورية » على أحد جدران القطيف.
في السابع عشر من شباط العام 2011، وفيما كان الشارع في البحرين واليمن وليبيا يتحرك ضدّ الظلم والفساد مطالباً بالديموقراطية والحرية، خرجت أول تظاهرة في المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية لتكون بداية حراك لا يهدأ منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم.
وهكذا تحوّل شارع الملك عبد العزيز في القطيف لشارع « الثورة »، وسقط منذ تشرين الثاني 2011 حتى اليوم 15 ضحية في صفوف المتظاهرين بالإضافة لمئات المعتقلين، وعدد من الإصابات الى جانب قتيلين في صفوف الشرطة، حسب ما صرحت وزارة الداخلية.
في السابع عشر من شباط العام 2011، وفيما كان الشارع في البحرين واليمن وليبيا يتحرك ضدّ الظلم والفساد مطالباً بالديموقراطية والحرية، خرجت أول تظاهرة في المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية لتكون بداية حراك لا يهدأ منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم.
وهكذا تحوّل شارع الملك عبد العزيز في القطيف لشارع « الثورة »، وسقط منذ تشرين الثاني 2011 حتى اليوم 15 ضحية في صفوف المتظاهرين بالإضافة لمئات المعتقلين، وعدد من الإصابات الى جانب قتيلين في صفوف الشرطة، حسب ما صرحت وزارة الداخلية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire