Selon la radio, l’amiral Winnefeld a répondu à une invitation de son homologue israélien, le général Yaïr Naveh, mais l’armée israélienne n’a dans l’immédiat pas confirmé cette visite.
Toujours selon la radio militaire, cette visite qui a commencé ces derniers jours et devrait s’achever jeudi s’est déroulée quasi secrètement en raison notamment du caractère politique sensible des discussions entre Israël et les Etats-Unis sur la manière d’empêcher l’Iran de se doter de l’arme nucléaire.
De même source, l’amiral Winnefeld s’est rendu mercredi sur le site d’une batterie de missiles antimissiles "Dôme de fer" déployée près d’Ashkelon, au sud de Tel-Aviv.
La communauté internationale soupçonne l’Iran de chercher à se doter de l’arme nucléaire sous couvert d’un programme civil, ce que Téhéran dément catégoriquement.
Israël considère ce projet comme "une menace existentielle" et a averti ne pas exclure une attaque préventive contre les installations nucléaires de l’Iran.
Selon le quotidien Yédiot Aharanot, le Premier ministre israélien Benjamin Netanyahu aurait récemment reproché au président américain Barack Obama d’exercer des pressions sur Israël pour l’empêcher d’agir sans pour autant imposer les sanctions les plus dures contre l’Iran.
D’autres hauts gradés américains sont attendus prochainement en Israël, selon le site d’informations Ynet.
Le général Craig Franklin, commandant de la Troisième force aérienne américaine, est ainsi attendu en vue de manoeuvres militaires israélo-américaines conjointes prévues en octobre.
Les Etats-Unis ont réduit de façon significative l’importance de leurs effectifs initialement prévus pour ces manoeuvres, probablement en raison de désaccords sur la manière de réagir face aux ambitions nucléaires de l’Iran, a rapporté le magazine Time la semaine dernière.
أوباما يطلب الإشارة إلى القدس "عاصمة لإسرائيل" في برنامج الحزب الديموقراطي
طالب الرئيس الأميركي باراك أوباما الأربعاء الديموقراطيين، بالإشارة إلى القدس "عاصمة لإسرائيل"، والى كلمة "الله" في البرنامج الانتخابي للحكومة، الذي اعتمدت نسخة معدلة عنه مساء الأربعاء، خلال جلسة صاخبة لمؤتمر الحزب.
وقال مسؤول حملته، إن الرئيس الأميركي المدرك جدا للطابع السياسي الحساس لمسألة إسرائيل والذي واجه انتقادات شديدة من الجمهوريين بهذا الخصوص، تدخل شخصيا لكي تدرج هاتان الإشارتان في برنامج حكومة الديموقراطيين.
وكان هذا البرنامج اعتمد الثلاثاء، لكن من دون ذكر لا وضع القدس ولا مسألة "الله".
وأعلن حاكم اوهايو تيد ستريكلاند الذي يرئس اللجنة المكلفة صياغة البرنامج وعند تقديمه للمندوبين تعديلا يشمل هاتين الإشارتين إلى البرنامج "أن الرئيس أوباما يعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل وبرنامجنا الحكومي يجب أن يتضمن ذلك أيضا".
وذكر بأن "الإيمان والاعتقاد بالله هما أمران أساسيان في تاريخ بلدنا".
ثم عرض رئيس الجلسة انتونيو فيلاريغوزا (رئيس بلدية لوس انجلس) هذا التعديل على التصويت من قبل المندوبين، والذي كان يجب أن يقر بأكثرية الثلثين بالتصويت فقط بـ"نعم" أو "لا".
وفي الدورة الأولى من التصويت كان الفريقان متساويان.
وبدت علامة المفاجأة والتردد على فيلاريغوزا الذي دعا إلى دورة تصويت ثانية، لكن جاءت النتيجة مشابهة لنتيجة الدورة الأولى.
ولكن فيلاريغوزا اعتبر أن "النعم" قد فازت، وأن المندوبين قد تبنوا البرنامج المعدل الأمر الذي أدى إلى صيحات احتجاج من قبل المندوبين الحاضرين في "تايم ورنر كابل ارينا".
(ا ف ب)
طالب الرئيس الأميركي باراك أوباما الأربعاء الديموقراطيين، بالإشارة إلى القدس "عاصمة لإسرائيل"، والى كلمة "الله" في البرنامج الانتخابي للحكومة، الذي اعتمدت نسخة معدلة عنه مساء الأربعاء، خلال جلسة صاخبة لمؤتمر الحزب.
وقال مسؤول حملته، إن الرئيس الأميركي المدرك جدا للطابع السياسي الحساس لمسألة إسرائيل والذي واجه انتقادات شديدة من الجمهوريين بهذا الخصوص، تدخل شخصيا لكي تدرج هاتان الإشارتان في برنامج حكومة الديموقراطيين.
وكان هذا البرنامج اعتمد الثلاثاء، لكن من دون ذكر لا وضع القدس ولا مسألة "الله".
وأعلن حاكم اوهايو تيد ستريكلاند الذي يرئس اللجنة المكلفة صياغة البرنامج وعند تقديمه للمندوبين تعديلا يشمل هاتين الإشارتين إلى البرنامج "أن الرئيس أوباما يعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل وبرنامجنا الحكومي يجب أن يتضمن ذلك أيضا".
وذكر بأن "الإيمان والاعتقاد بالله هما أمران أساسيان في تاريخ بلدنا".
ثم عرض رئيس الجلسة انتونيو فيلاريغوزا (رئيس بلدية لوس انجلس) هذا التعديل على التصويت من قبل المندوبين، والذي كان يجب أن يقر بأكثرية الثلثين بالتصويت فقط بـ"نعم" أو "لا".
وفي الدورة الأولى من التصويت كان الفريقان متساويان.
وبدت علامة المفاجأة والتردد على فيلاريغوزا الذي دعا إلى دورة تصويت ثانية، لكن جاءت النتيجة مشابهة لنتيجة الدورة الأولى.
ولكن فيلاريغوزا اعتبر أن "النعم" قد فازت، وأن المندوبين قد تبنوا البرنامج المعدل الأمر الذي أدى إلى صيحات احتجاج من قبل المندوبين الحاضرين في "تايم ورنر كابل ارينا".
(ا ف ب)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire