(Photo Afp prise le 20 juillet 2012)
تظاهر عشرات
النشطاء، أمام مبنى وزارة العدل في باريس أمس، للمطالبة بالإفراج عن
اللبناني جورج إبراهيم عبدالله، المسجون في فرنسا منذ قرابة 28 عاماً.
وهتف المتظاهرون، على بعد بضع عشرات الأمتار من مدخل وزارة العدل، « أفرجوا عن جورج إبراهيم عبدالله »، وهم يرفعون لافتة كتبت عليها العبارة ذاتها.
وعبدالله (59 عاماً) مسجون في لانميزان في جنوب غرب فرنسا. وكان ينشط في إطار « الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين » عندما اعتقل في 24 تشرين الأول العام 1984، وحكم عليه بالسجن المؤبد العام 1987 بعد أن أدين بالتواطؤ في اغتيال الدبلوماسيين الأميركي تشارلز روبرت داي والإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف في باريس العام 1982.
ورفضت محكمة الاستئناف في باريس في ايار العام 2009 طلباً للإفراج المشروط عن عبدالله، معتبرة إياه « ناشطاً ثابتاً ودؤوباً » وان إبعاده إلى لبنان يثير المخاوف باستئنافه نشاطه الثوري. (ا ف ب)
وهتف المتظاهرون، على بعد بضع عشرات الأمتار من مدخل وزارة العدل، « أفرجوا عن جورج إبراهيم عبدالله »، وهم يرفعون لافتة كتبت عليها العبارة ذاتها.
وعبدالله (59 عاماً) مسجون في لانميزان في جنوب غرب فرنسا. وكان ينشط في إطار « الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين » عندما اعتقل في 24 تشرين الأول العام 1984، وحكم عليه بالسجن المؤبد العام 1987 بعد أن أدين بالتواطؤ في اغتيال الدبلوماسيين الأميركي تشارلز روبرت داي والإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف في باريس العام 1982.
ورفضت محكمة الاستئناف في باريس في ايار العام 2009 طلباً للإفراج المشروط عن عبدالله، معتبرة إياه « ناشطاً ثابتاً ودؤوباً » وان إبعاده إلى لبنان يثير المخاوف باستئنافه نشاطه الثوري. (ا ف ب)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire