Un rassemblement s’est tenu à Beyrouth, face au siège de l’ambassade
de France, à l’occasion du 14 juillet, au cours duquel les participants
ont exigé la libération immédiate de Georges Ibrahim Abdallah.
(Photo prise le 14 juillet 2012)
« الحرية لجورج عبدالله »
على وقع أصوات المنادين بـ« الحرية لجورج عبدالله »، كانت تجري مراسم
حفل الاستقبال الذي أقامه السفير الفرنسي في لبنان باتريس باولي، لمناسبة
العيد الوطني الفرنسي. وكل من وصل إلى قصر الصنوبر للتهنئة شاهد عشرات
الناشطين في « الحملة الدولية للإفراج عن الأسير عبدالله » يرفعون لافتات
وصورا لعبدالله اثناء اقتياده في كانون الأول 2009 إلى محكمة الجنح في تارب
الفرنسية. كما ردد المعتصمون هتافات منها : « فرنسا وحقوق الانسان حكي
فاضي من زمان » و« وينا الدولة اللبنانية لتفهم الفرنساوية ». و« نحنا
بدولة مستقلة نحنا ما عدنا محمية ».
وقد تحدث جوزيف شقيق الأسير عبدالله، خلال الاعتصام، فأسف لغياب قضيته عن
جدول اعمال الرئيس ميشال سليمان اثناء زيارته الرسمية الى باريس وقال
« سنستمر نطلب من المسؤوليين اللبنانيين موقفاً علنياً ورسمياً لا لبس فيه
تجاه العمل من اجل إطلاق سراح جورج عبدالله. أما التهرب من الرد على
مطالبنا وفق القوانين المرعية اللبنانية، فهذا يعني أن السلطات اللبنانية
تجعلنا رغماً عنّا خارجين على القانون ».
وتابع : « نحتفل اليوم معتصمين أمام قصر الصنوبر لنضع اللبنانيين المجنسين
فرنسياً أمام مسؤولياتهم في التضامن مع الأسير جورج عبدالله ». كما دعاهم
إلى المطالبة بتطبيق القانون الفرنسي الذي يقضي بإطلاق سراحه.
Lancé le 19 décembre 2011, "Si Proche Orient" est un blog d'information internationale. Sa mission est de couvrir l’actualité du Moyen-Orient et de l'Afrique du Nord avec un certain regard et de véhiculer partout dans le monde un point de vue pouvant amener au débat. "Si Proche Orient" porte sur l’actualité internationale de cette région un regard fait de diversité des opinions, de débats contradictoires et de confrontation des points de vue.Il propose un décryptage approfondi de l’actualité .
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire