"Un terroriste a fait exploser une fourgonnette piégée dans le quartier de Roukneddine, faisant au moins trois morts et plusieurs blessés", a indiqué l’agence.
La télévision officielle a précisé que l’attentat avait eu lieu près d’un centre d’approvisionnemment de l’armée.
Selon l’Observatoire syrien des droits de l’Homme (OSDH), des militaires figurent parmi les victimes.
Une habitante du quartier a fait état d’une très forte explosion, de vitres brisées dans les immeubles environnants et d’une grosse fumée s’échappant du lieu de l’explosion.
Par ailleurs, plusieurs obus sont tombés dans le quartier de Baramké, dans le centre-ville de Damas, faisant 4 morts, dont une écolière, et cinq blessées, selon Sana.
Les tirs d’obus et de roquettes par les insurgés se sont multipliés ces dernières semaines sur Damas, place forte du régime dont les troupes tentent de neutraliser les poches rebelles à la périphérie et empêcher les combattants d’avancer dans la capitale.
Le 22 mars, une cinquantaine de personnes dont un important dignitaire religieux pro-régime ont été tuées dans un attentat suicide dans une mosquée de Damas, qui n’a pas été revendiqué.
Le régime a alors accusé des "terroristes", terme désignant les rebelles aidés dans leur combat contre l’armée par des jihadistes ayant revendiqué de nombreux attentats suicide, en particulier à Damas depuis le début du conflit il y a deux ans.
Le chef de l’opposition syrienne Ahmed Moaz al-Khatib avait condamné cet attentat et dit "soupçonner le régime".
Par ailleurs, la violence mardi à travers la Syrie a causé la mort d’au moins 45 personnes, dont 30 rebelles et 15 civils, selon un bilan provisoire de l’OSDH.
انتحاري فجّر نفسه في حي ركن الدين بعد ملاحقة الأمن السوري له
أفاد مراسل "السفير" في دمشق زياد حيدر بأن "الانفجار في حي ركن الدين، الذي استهدف مؤسسة الإمداد والتأمين العسكرية السورية، أسفر عن عدد كبير من القتلى والجرحى بينهم الانتحاري الذي فجر نفسه في حافلة نقل صغيرة بعد أن تعرض لملاحقة من عناصر الأمن السوري".
وأكد شهود عيان لـ "السفير"، سماعهم إطلاق نار كثيف سبق التفجير في حين وقال آخرون أنه يمكن مشاهدة أشلاء بشرية منتشرة بعيداً عن منطقة التفجير شرقي ركن الدين قرب هيئة الإمداد والتأمين التابعة لوزارة الدفاع السورية.
وتحطمت واجهات زجاجية لعدد كبير من المباني السكنية كما اندلع حريق كبير في أحد الأبنية المؤلف من عدة طوابق لا تزال محاولة إطفائه جارية.
يذكر أن المنطقة التي حصل في ها التفجير منطقة سكنية بامتياز وفيها عدد محدود من الدوائر الحكومية. قمة الدوحة تؤكد حق كل الدول العربية بتسليح المعارضة السورية
اكد قرار عربي خاص بسوريا، في القمة المنعقدة في الدوحة، على حق كل دولة عربية بتسليح المعارضة السورية، وعلى منح الائتلاف الوطني المعارض جميع مقاعد دمشق في الجامعة العربية ومنظماتها حتى تنظيم انتخابات في سوريا.
ويؤكد قرار القمة الذي تمت الموافقة عليه، بحسب مصدر في الجامعة العربية، مع تحفظ الجزائر والعراق ونأي لبنان بنفسه، على "اهمية الجهود الرامية للتوصل الى حل سياسي كأولوية للأزمة السورية مع التأكيد على الحق لكل دولة وفق رغبتها تقديم كافة الوسائل الدفاع عن النفس بما فى ذلك العسكرية لدعم صمود الشعب السورى والجيش الحر".
(ا ف ب)
أفاد مراسل "السفير" في دمشق زياد حيدر بأن "الانفجار في حي ركن الدين، الذي استهدف مؤسسة الإمداد والتأمين العسكرية السورية، أسفر عن عدد كبير من القتلى والجرحى بينهم الانتحاري الذي فجر نفسه في حافلة نقل صغيرة بعد أن تعرض لملاحقة من عناصر الأمن السوري".
وأكد شهود عيان لـ "السفير"، سماعهم إطلاق نار كثيف سبق التفجير في حين وقال آخرون أنه يمكن مشاهدة أشلاء بشرية منتشرة بعيداً عن منطقة التفجير شرقي ركن الدين قرب هيئة الإمداد والتأمين التابعة لوزارة الدفاع السورية.
وتحطمت واجهات زجاجية لعدد كبير من المباني السكنية كما اندلع حريق كبير في أحد الأبنية المؤلف من عدة طوابق لا تزال محاولة إطفائه جارية.
يذكر أن المنطقة التي حصل في ها التفجير منطقة سكنية بامتياز وفيها عدد محدود من الدوائر الحكومية. قمة الدوحة تؤكد حق كل الدول العربية بتسليح المعارضة السورية
اكد قرار عربي خاص بسوريا، في القمة المنعقدة في الدوحة، على حق كل دولة عربية بتسليح المعارضة السورية، وعلى منح الائتلاف الوطني المعارض جميع مقاعد دمشق في الجامعة العربية ومنظماتها حتى تنظيم انتخابات في سوريا.
ويؤكد قرار القمة الذي تمت الموافقة عليه، بحسب مصدر في الجامعة العربية، مع تحفظ الجزائر والعراق ونأي لبنان بنفسه، على "اهمية الجهود الرامية للتوصل الى حل سياسي كأولوية للأزمة السورية مع التأكيد على الحق لكل دولة وفق رغبتها تقديم كافة الوسائل الدفاع عن النفس بما فى ذلك العسكرية لدعم صمود الشعب السورى والجيش الحر".
(ا ف ب)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire