La manifestation a débuté au camp des refugiés de Mar Elias et s’est acheminée vers le centre ville. Des slogans et des cants patriotiques étaient scandés.
A l’arrivée de la manifestation devant les bureaux de l’ESCWA, Ayman Mroué a fait un petit discours au nom de la Campagne « Palestine / Résistance ».
(D’après l’Agence Nationale de l’Information)
**
بدعوة من الأحزاب اللبنانية والفلسطينية المنضوية في "اللقاء اليساري
العربي"، نظمت الاحزاب والمنظمات اللبنانية والفلسطينية، مسيرة تضامنية مع
غزة وأهلها تحت شعار "كل عام وفلسطين مقاومة"، شارك فيها علي فيصل عن
الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين، ماري الدبس عن الحزب الشيوعي اللبناني،
وحسان زيتوني عن اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني، اضافة الى ممثلين عن
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والحزب الديمقراطي الشعبي في لبنان ومسؤولين
من الفصائل الفلسطينية والمنظمات الشبابية اللبنانية.
انطلقت المسيرة من أمام مخيم مار الياس في بيروت باتجاه مقر الاسكوا في وسط بيروت بمواكبة عناصر من قوى الامن الداخلي، وردد المشاركون فيها الاناشيد والاغاني الفلسطينية والوطنية.
ولدى وصول المسيرة الى مقر الاسكوا، ألقى ايمن مروة كلمة باسم حملة "فلسطين مقاومة" جاء فيها : "ان لفلسطين رمضانها الخاص، بدأ منذ لحظة تآمر قوى الاستعمار عليها ولحظة بدء الحركة الصهيونية العالمية احتلال ارضها ولحظة إعلان العالمين الدولي والعربي غض النظر عن حال شعبها ومأساته".
أضاف :"ان لرمضان فلسطين رؤية خاصة حيث يرى العلماء في علم المقاومة انهم رأوا سواعد المقاومين وصواريخهم أخذت مكان النجوم لتسطع في وجه أعداء الانسانية"، لافتا الى ان "العيد يبدأ عندما تجد فلسطين اننا نمد جسور المساهمة بما توفر من امكانيات مادية ومعنوية مالية وعينية وبشرية وعندها نسطر الانتصار بتحريرها". هذا، وفي نهاية المسيرة، أحرق العلمين الاسرائيلي والأميركي.
(عن الوكالة الوطنية للاعلام)
بيروت في 30 تموز 2014 – Beyrouth, le 30 juillet 2014
انطلقت المسيرة من أمام مخيم مار الياس في بيروت باتجاه مقر الاسكوا في وسط بيروت بمواكبة عناصر من قوى الامن الداخلي، وردد المشاركون فيها الاناشيد والاغاني الفلسطينية والوطنية.
ولدى وصول المسيرة الى مقر الاسكوا، ألقى ايمن مروة كلمة باسم حملة "فلسطين مقاومة" جاء فيها : "ان لفلسطين رمضانها الخاص، بدأ منذ لحظة تآمر قوى الاستعمار عليها ولحظة بدء الحركة الصهيونية العالمية احتلال ارضها ولحظة إعلان العالمين الدولي والعربي غض النظر عن حال شعبها ومأساته".
أضاف :"ان لرمضان فلسطين رؤية خاصة حيث يرى العلماء في علم المقاومة انهم رأوا سواعد المقاومين وصواريخهم أخذت مكان النجوم لتسطع في وجه أعداء الانسانية"، لافتا الى ان "العيد يبدأ عندما تجد فلسطين اننا نمد جسور المساهمة بما توفر من امكانيات مادية ومعنوية مالية وعينية وبشرية وعندها نسطر الانتصار بتحريرها". هذا، وفي نهاية المسيرة، أحرق العلمين الاسرائيلي والأميركي.
(عن الوكالة الوطنية للاعلام)
بيروت في 30 تموز 2014 – Beyrouth, le 30 juillet 2014
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire