"Ils ont été frappés avec des instruments contondants" dans la colonie de Brosh, a déclaré à l’AFP le porte-parole de la police Micky Rosenfeld, pour qui l’hypothèse d’une attaque perpétrée par des Palestiniens semble "incontestable".
Les routes ont été barrées dans la région de l’attaque, au nord de la vallée du Jourdain, et les forces de sécurité étaient toujours à la recherche des auteurs plusieurs heures après l’agression, a indiqué l’armée.
Les médias n’étaient pas autorisés à pénétrer sur la propriété du couple, une maison isolée qu’il loue comme résidence de vacances, a constaté un photographe de l’AFP.
Selon la radio publique, le couple était seul chez lui, aux environs de 01H00 locales (22H00 GMT) lorsqu’il a entendu un bruit à l’extérieur, ainsi des aboiements.
L’homme, un colonel de l’armée à la retraite selon le journal Haaretz, est alors sorti pour voir ce qui se passait et a été attaqué avec des barres de fer. Sa femme a également été frappée, mais a pu s’échapper et donner l’alarme. Selon le site d’information Ynet, elle a réussi à atteindre, dans l’obscurité la route principale, où elle a interpelé un motard.
Ynet a également cité un voisin selon qui elle criait "laissez-moi, allez l’aider", alors qu’on l’emmenait en ambulance.
"C’était un crime violent", a déclaré à la radio publique un élu local, David Elheini, venu sur place peu après l’attaque. "Pour l’instant, la théorie admise est qu’il s’agit d’une attaque nationaliste (palestinienne), dont le but était le meurtre", a-t-il dit, ajoutant que les assaillants "ont pourchassé la femme en criant ’où est-elle’ en arabe".
Le 22 septembre, un soldat israélien a été tué à Hébron, dans le sud de la Cisjordanie, dans ce que l’armée a présenté comme une attaque de snipers palestiniens.
Un jour auparavant, le corps d’un soldat a été retrouvé près de la ville de Qalqiliya, en Cisjordanie. Un Palestinien aurait reconnu les faits, mais ses motifs et les circonstances du meurtre restent flous.
Le vice-ministre de la Défense, Danny Danon, a estimé que ces actes résultaient de qu’il considère comme des "incitations" des responsables palestiniens à la violence contre les Israéliens.
Il a remis en question la poursuite des négociations de paix en cours entre Israéliens et Palestiniens, et la libération de prisonniers palestiniens, dans le cadre de ces pourparlers.
"Je crois qu’on peut s’interroger sur la poursuite des négociations, et la poursuite des libérations de prisonniers", a-t-il déclaré à la radio. "S"il faut les suspendre pour quelques mois, pour combattre le terrorisme et arrêter les incitations, alors c’est ce que nous devons faire", a-t-il ajouté.
(11-10-2013)
**
المستوطن الذي قتل في غور الأردن ضابطٌ كبير في الجيش الإسرائيلي
كشفت المواقع العبرية أن المستوطن الذي قتل، فجر اليوم، نتيجة تعرضه للطعن والضرب بأدوات حادة على يد مجهولين هو ضابط احتياط برتبة عقيد في الجيش الإسرائيلي.
وأضافت المواقع أن ضابط الاحتياط بيدموس شريا عوفر تعرّض للهجوم على يد مجهولين يعتقد أنهم فلسطينيون في إحدى المستوطنات شمال غور الأردن. وبحسب ما ذكرت زوجته مونيكا، فقد خرجت مع زوجها إلى باحة المنزل عند الساعة الواحدة فجراً بعد سماعهم أصوات في فناء المنزل، حيث هاجمه شبان بقضبان حديدية وأدوات حادة فيما استطاعت الزوجة الهرب عبر السياج إلى الشارع، وهناك تعثرت ووقعت وأغمي عليها ليعثر عليها أحد المستوطنين بعد ساعتين من الحادث.
وقد أعلنت الطواقم الطبية وفاة الضابط في الموقع في حين نقلت زوجته مونيكا إلى مستشفى إسرائيلي في العفولة لتقلي العلاج بعد وصف حالتها بالبسيطة. وعلى الأثر، باشرت القوات الإسرائيلية أعمال التمشيط في المنطقة بحثاً عن منفذي العملية وقامت بإغلاق الشارع الرئيسي شمال غور الأردن.
وأضافت هذه المواقع أن ضابط الاحتياط شغل منصب نائب "لواء جفعاتي" في الجيش الإسرائيلي، كما شغل قبل ذلك قائد وحدة "الكوماندوس شاكيد" ومؤسس وحدة "الرفراف الطائر"، وقد شارك عام 1982 في إخلاء مستوطنة "ياميت" في سيناء وكان في طليعة القوة التي نفذت العملية.
وأشارت هذه المواقع إلى أن والده كان قائد الشرطة الإسرائيلية في منطقة تل أبيب، وشقيقه اسحق عوفر كان طياراً في سلاح الجو الإسرائيلي وقتل بعد إسقاط طائرته في الجولان أثناء حرب 1973 وله شقيقان يولي وسامي عوفر تقلدا مناصب مهمة في الجيش الإسرائيلي.
(معا)
كشفت المواقع العبرية أن المستوطن الذي قتل، فجر اليوم، نتيجة تعرضه للطعن والضرب بأدوات حادة على يد مجهولين هو ضابط احتياط برتبة عقيد في الجيش الإسرائيلي.
وأضافت المواقع أن ضابط الاحتياط بيدموس شريا عوفر تعرّض للهجوم على يد مجهولين يعتقد أنهم فلسطينيون في إحدى المستوطنات شمال غور الأردن. وبحسب ما ذكرت زوجته مونيكا، فقد خرجت مع زوجها إلى باحة المنزل عند الساعة الواحدة فجراً بعد سماعهم أصوات في فناء المنزل، حيث هاجمه شبان بقضبان حديدية وأدوات حادة فيما استطاعت الزوجة الهرب عبر السياج إلى الشارع، وهناك تعثرت ووقعت وأغمي عليها ليعثر عليها أحد المستوطنين بعد ساعتين من الحادث.
وقد أعلنت الطواقم الطبية وفاة الضابط في الموقع في حين نقلت زوجته مونيكا إلى مستشفى إسرائيلي في العفولة لتقلي العلاج بعد وصف حالتها بالبسيطة. وعلى الأثر، باشرت القوات الإسرائيلية أعمال التمشيط في المنطقة بحثاً عن منفذي العملية وقامت بإغلاق الشارع الرئيسي شمال غور الأردن.
وأضافت هذه المواقع أن ضابط الاحتياط شغل منصب نائب "لواء جفعاتي" في الجيش الإسرائيلي، كما شغل قبل ذلك قائد وحدة "الكوماندوس شاكيد" ومؤسس وحدة "الرفراف الطائر"، وقد شارك عام 1982 في إخلاء مستوطنة "ياميت" في سيناء وكان في طليعة القوة التي نفذت العملية.
وأشارت هذه المواقع إلى أن والده كان قائد الشرطة الإسرائيلية في منطقة تل أبيب، وشقيقه اسحق عوفر كان طياراً في سلاح الجو الإسرائيلي وقتل بعد إسقاط طائرته في الجولان أثناء حرب 1973 وله شقيقان يولي وسامي عوفر تقلدا مناصب مهمة في الجيش الإسرائيلي.
(معا)
**
سلاح الجو الإسرائيلي يتدرّب على عمليات بعيدة المدى
أجرت طائرات حربية إسرائيلية هذا الأسبوع مناورات بعيدة المدى، بينها تدريبات على التزوّد بالوقود في الجو، في عملية اعتبرتها وسائل الإعلام الإسرائيلية رسالة إلى الإيرانيين.
ونشر سلاح الجو الإسرائيلي، أمس، على موقعه الإلكتروني صوراً وأشرطة فيديو لهذه التدريبات، من دون الحديث عن مكانها وزمانها.
لكن النص الذي جاء مكملاً للصور أعطى، كما ذكرت صحيفة "هآرتس"، "إشارات قوية إلى أن الأمر يتعلق بتدريب للقيام بهجوم محتمل على إيران".
وكتب سلاح الجو على موقعه الإلكتروني، أنه "عندما يتحدث شخص ما عن كل الخيارات، يمكن أن نفهم انه يتحدث عن الخيار العسكري"، مذكراً بأن مثل هذا الخيار هو من اختصاصه.
ونقل الموقع الإلكتروني عن ضابط شارك في التدريبات إشارته إلى التحدي الكبير الذي يمثله القيام بطلعات جوية "بعيدة عن الوطن"، متحدثاً عن "أرض لسنا معتادين عليها ولكن عن إمكانية حصول تهديد خلال القيام بالمهمة".
ولكنه أضاف أن هذا التمرين "لا يختلف عن التمارين التي أجريت خلال السنوات الماضية".
(أ ف ب)
سلاح الجو الإسرائيلي يتدرّب على عمليات بعيدة المدى
أجرت طائرات حربية إسرائيلية هذا الأسبوع مناورات بعيدة المدى، بينها تدريبات على التزوّد بالوقود في الجو، في عملية اعتبرتها وسائل الإعلام الإسرائيلية رسالة إلى الإيرانيين.
ونشر سلاح الجو الإسرائيلي، أمس، على موقعه الإلكتروني صوراً وأشرطة فيديو لهذه التدريبات، من دون الحديث عن مكانها وزمانها.
لكن النص الذي جاء مكملاً للصور أعطى، كما ذكرت صحيفة "هآرتس"، "إشارات قوية إلى أن الأمر يتعلق بتدريب للقيام بهجوم محتمل على إيران".
وكتب سلاح الجو على موقعه الإلكتروني، أنه "عندما يتحدث شخص ما عن كل الخيارات، يمكن أن نفهم انه يتحدث عن الخيار العسكري"، مذكراً بأن مثل هذا الخيار هو من اختصاصه.
ونقل الموقع الإلكتروني عن ضابط شارك في التدريبات إشارته إلى التحدي الكبير الذي يمثله القيام بطلعات جوية "بعيدة عن الوطن"، متحدثاً عن "أرض لسنا معتادين عليها ولكن عن إمكانية حصول تهديد خلال القيام بالمهمة".
ولكنه أضاف أن هذا التمرين "لا يختلف عن التمارين التي أجريت خلال السنوات الماضية".
(أ ف ب)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire