Rola Yaacoub est la nouvelle victime des crimes de violence domestique. Elle ne sera sans doute pas la dernière victime de l’oppression continue…puisque les autorités libanaises, le parlement en premier lieu, hésitent à promulguer la loi qui préserverait les femmes de la violence domestique soigneusement cachée sans doute au fond d’un tiroir.
Rola Yaacoub est morte, comme beaucoup d’autres avant elle, parce que la justice libanaise est borgne et parce qu’il n’ya pas de loi pour protéger les femmes et pour défendre leur droit de vivre ; et, le plus atroce dans tout cela est que certains responsables libanais tentent de camoufler ce crime atroce.
Jusqu’à quand nous tairons-nous ? Jusqu’à quand resterons-nous spectateurs ? Jusqu’à quand permettrons-nous de tels crimes contre l’humanité ?
L’association « Egalité-Wardah Boutros pour les droits de la femme » appelle toutes les associations de femmes, tous les syndicats, les organisations de la jeunesse, tous les intellectuels ainsi que les partis politiques qui se disent démocratiques à faire entendre leurs voix très rapidement afin de mettre un terme à la violence et aux crimes dont sont victimes les femmes, quelle que soit la forme que prend cette violence, en premier lieu la violence physique.
« Egalité-Wardah Boutros pour les droits de la Femme »
Le Comité directeur
Beyrouth, le 11 juillet 2013
***
جمعية "مساواة-وردة بطرس" تدين الاعتداء على الضحية رلى يعقوب
وتدعو مجلس النواب الى اقرار قانون حماية المرأة من العنف المنزلي
رلى يعقوب، ابنة الواحدة والثلاثين وأم لأربعة أطفال أكبرهم في الثانية عشرة من العمر، قضت تحت ضربات زوجها الذي قام بتعذيبها... حتى الموت.
رلى يعقوب ضحية جديدة لجرائم العنف المنزلي والقهر الذي تتعرّض له نساء عديدات... بينما السلطات اللبنانية، وفي مقدمتها مجلس النوّاب الممدد لنفسه، تتلكأ في اقرار مشروع قانون حماية المرأة من العنف المنزلي المتواجد في ادراجها منذ فترة طويلة. رلى يعقوب ماتت، كما الكثيرات قبلها، لأن العدالة في لبنان عوراء ولأن لا قانون يحميها أو يدافع عن حقّها في الحياة؛ والأفظع من كل ذلك سعي بعض المسؤولين، على كافة مستويات التحقيق، الى طمس تلك الجريمة البشعة والنكراء.
الى متى نسكت على القتل؟ الى متى نقف متفرجين على التعذيب؟ الى متى نسمح بمثل تلك الجريمة الموصوفة ضد الانسانية؟ ان جمعية "مساواة-وردة بطرس للعمل النسائي" تدعو كافة الهيئات النسائية والنقابية والشبابية والاجتماعية والثقافية كما تدعو الأحزاب السياسية الديمقراطية الى اسماع صوتها والتحرك بأقصى سرعة من أجل وقف العنف والقتل الذين تتعرض لهما النساء اللبنانيات، مهما كان شكل هذا العنف ومحتواه، وفي المقدمة منه العنف الجسدي.
جمعية "مساواة-وردة بطرس للعمل النسائي"
الهيئة الادارية
بيروت في 11 تموز 2013
رلى يعقوب، ابنة الواحدة والثلاثين وأم لأربعة أطفال أكبرهم في الثانية عشرة من العمر، قضت تحت ضربات زوجها الذي قام بتعذيبها... حتى الموت.
رلى يعقوب ضحية جديدة لجرائم العنف المنزلي والقهر الذي تتعرّض له نساء عديدات... بينما السلطات اللبنانية، وفي مقدمتها مجلس النوّاب الممدد لنفسه، تتلكأ في اقرار مشروع قانون حماية المرأة من العنف المنزلي المتواجد في ادراجها منذ فترة طويلة. رلى يعقوب ماتت، كما الكثيرات قبلها، لأن العدالة في لبنان عوراء ولأن لا قانون يحميها أو يدافع عن حقّها في الحياة؛ والأفظع من كل ذلك سعي بعض المسؤولين، على كافة مستويات التحقيق، الى طمس تلك الجريمة البشعة والنكراء.
الى متى نسكت على القتل؟ الى متى نقف متفرجين على التعذيب؟ الى متى نسمح بمثل تلك الجريمة الموصوفة ضد الانسانية؟ ان جمعية "مساواة-وردة بطرس للعمل النسائي" تدعو كافة الهيئات النسائية والنقابية والشبابية والاجتماعية والثقافية كما تدعو الأحزاب السياسية الديمقراطية الى اسماع صوتها والتحرك بأقصى سرعة من أجل وقف العنف والقتل الذين تتعرض لهما النساء اللبنانيات، مهما كان شكل هذا العنف ومحتواه، وفي المقدمة منه العنف الجسدي.
جمعية "مساواة-وردة بطرس للعمل النسائي"
الهيئة الادارية
بيروت في 11 تموز 2013
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire